29/اكتوبر/2009
Read the story in English
Read the story in English
الصورة: ستيفان ستار/إيرين
عقدت اللاجئة العراقية ليلى إيشو العزم على أن تكون هذه السنة آخر سنواتها في سوريا. وتعلق على عزمها هذا، وهي تحتضن أطفالها الثلاثة داخل الغرفة المزدحمة التي يقيمون فيها بحي مساكن برزة بدمشق، قائلة: "معظم أفراد أسرتنا متفرقون في أوروبا بالإضافة إلى قريب لي في كندا أيضاً. لذلك، فأنا لا أهتم كثيراً بالمكان الذي سأنتقل إليه بقدر ما يهمني كثيراً أن نتمكن من الخروج من هذا المكان لأن الحياة هنا أصبحت صعبة للغاية".
وتشهد أعداد الأسر العراقية الراغبة في إعادة التوطين من سوريا والشرق الأوسط إلى أوروبا وأمريكا الشمالية تزايداً سريعاً في ظل نفاذ المدخرات وقصور الدخل وفرط التضخم وتطبيق شروط صارمة للحصول على التأشيرات بالإضافة إلى خطورة العودة إلى بغداد بالنسبة للبعض
عقدت اللاجئة العراقية ليلى إيشو العزم على أن تكون هذه السنة آخر سنواتها في سوريا. وتعلق على عزمها هذا، وهي تحتضن أطفالها الثلاثة داخل الغرفة المزدحمة التي يقيمون فيها بحي مساكن برزة بدمشق، قائلة: "معظم أفراد أسرتنا متفرقون في أوروبا بالإضافة إلى قريب لي في كندا أيضاً. لذلك، فأنا لا أهتم كثيراً بالمكان الذي سأنتقل إليه بقدر ما يهمني كثيراً أن نتمكن من الخروج من هذا المكان لأن الحياة هنا أصبحت صعبة للغاية".
وتشهد أعداد الأسر العراقية الراغبة في إعادة التوطين من سوريا والشرق الأوسط إلى أوروبا وأمريكا الشمالية تزايداً سريعاً في ظل نفاذ المدخرات وقصور الدخل وفرط التضخم وتطبيق شروط صارمة للحصول على التأشيرات بالإضافة إلى خطورة العودة إلى بغداد بالنسبة للبعض
No comments:
Post a Comment