http://www.yaqen.net/news.php?action=view&id=4607&38a3b7d4634f9b0bf2814f8b4c59e63a
24 /09 /2009 م 01:43 مساء /
جماعة حقوق إنسان :لاجئو الأقليات العرقية في العراق في خطر
ذكرت جماعة حقوق إنسان معنية بالأقليات اليوم (الخميس) ان لاجئين من الأقليات العراقية يواجهون انعدام الأمن ويخاطرون بفقدان هويتهم الدينية
والثقافية وهم يسعون إلى اللجوء في الدول المجاورة وأوروبا الغربية.وتقدر وكالة اللاجئين التابعة للأمم المتحدة ان نحو 1.9 مليون شخص فروا من العراق الذي مزقه تقريبا القتل الطائفي في الأعوام التي أعقبت احتلال العراق في 2003. وأوضحت المجموعة الدولية لحقوق الأقليات في تقريرها : ان عددا غير متناسب من الذين فروا من العراق كانوا من أقليات عرقية أو دينية بما فيهم المسيحيون والشركس والصابئة المندائيين والشبك والتركمان واليزيديين.وأضافت المنظمة :ان بعضهم قام برحلات خطيرة إلى أوروبا لكي يواجهوا بسياسات اللجوء الصارمة والتمييز وفي بعض الأحوال العودة الإجبارية.وذكر كارل سودربرج مدير السياسة في المجموعة الدولية لحقوق الأقليات : بعض الجماعات مثل المندائيين الذين يبلغ تعدادهم بضعة الاف في العالم معرضون لفقدان العديد من ممارساتهم الدينية والثقافية حيث أنهم متفرقون داخل البلاد وأنهم معرضون لخطر الاستئصال الثقافي.وتشير أرقام وكالة اللاجئين التابعة للأمم المتحدة إلى ان نحو 450 الف عراقي يعيشون في الأردن ونحو 1.2 مليون في سوريا. وهناك نحو 2.6 مليون اخرين نازحين داخليا في العراقوأضاف سودربرج :الأقليات تغادر العراق لأنه يتم استهدافهم بالهجمات بسبب ديانتهم أو ثقافتهم ولكن الخروج من البلاد ليس ضمانا لسلامتهم وأمنهم.يقين + وكالات
24 /09 /2009 م 01:43 مساء /
جماعة حقوق إنسان :لاجئو الأقليات العرقية في العراق في خطر
ذكرت جماعة حقوق إنسان معنية بالأقليات اليوم (الخميس) ان لاجئين من الأقليات العراقية يواجهون انعدام الأمن ويخاطرون بفقدان هويتهم الدينية
والثقافية وهم يسعون إلى اللجوء في الدول المجاورة وأوروبا الغربية.وتقدر وكالة اللاجئين التابعة للأمم المتحدة ان نحو 1.9 مليون شخص فروا من العراق الذي مزقه تقريبا القتل الطائفي في الأعوام التي أعقبت احتلال العراق في 2003. وأوضحت المجموعة الدولية لحقوق الأقليات في تقريرها : ان عددا غير متناسب من الذين فروا من العراق كانوا من أقليات عرقية أو دينية بما فيهم المسيحيون والشركس والصابئة المندائيين والشبك والتركمان واليزيديين.وأضافت المنظمة :ان بعضهم قام برحلات خطيرة إلى أوروبا لكي يواجهوا بسياسات اللجوء الصارمة والتمييز وفي بعض الأحوال العودة الإجبارية.وذكر كارل سودربرج مدير السياسة في المجموعة الدولية لحقوق الأقليات : بعض الجماعات مثل المندائيين الذين يبلغ تعدادهم بضعة الاف في العالم معرضون لفقدان العديد من ممارساتهم الدينية والثقافية حيث أنهم متفرقون داخل البلاد وأنهم معرضون لخطر الاستئصال الثقافي.وتشير أرقام وكالة اللاجئين التابعة للأمم المتحدة إلى ان نحو 450 الف عراقي يعيشون في الأردن ونحو 1.2 مليون في سوريا. وهناك نحو 2.6 مليون اخرين نازحين داخليا في العراقوأضاف سودربرج :الأقليات تغادر العراق لأنه يتم استهدافهم بالهجمات بسبب ديانتهم أو ثقافتهم ولكن الخروج من البلاد ليس ضمانا لسلامتهم وأمنهم.يقين + وكالات
No comments:
Post a Comment